صدم فريق الريد سوكس اليانكيز 5-3 بفضل هومرز يوشيدا بنهاية التاسعة ورافاييلا في العاشرة

سجل ماساتاكا يوشيدا هدف التعادل من جولتين في مرمى كلاي هولمز مع خروج لاعبين اثنين في الشوط التاسع، وسدد سيدان رافايلا هدفاً في مرمى تومي كانلي في بداية الشوط العاشر، وأذهل بوسطن ريد نيويورك 5-3 مساء الجمعة وأرسل اليانكيز إلى الخسارة الرابعة عشر في 18 مباراة.

تغلب بوسطن على تأخره بنتيجة 3-0 وفاز بمباراته الخامسة على التوالي والـ15 في 20 مباراة.

بدأ رومي غونزاليس العودة عندما سجل هدفاً في بداية الشوط الخامس.

سمح هولمز، الذي لم ينقذ أي هدف منذ 9 يونيو، بتسجيل الضارب دومينيك سميث هدفين في الشوط التاسع. تأخر يوشيدا بنتيجة 0-2، ثم قاد رمية كاملة العدد في مقاعد الملعب الأيمن ليسجل هدفه الثالث، وهو الأول له منذ 20 أبريل.

قال يوشيدا من خلال مترجم: "هذه واحدة من أهم اللحظات البارزة في مسيرتي مع ريد سوكس".

رمى هولمز ست رميات متتالية، معترفًا بأن اختياره كان يمكن أن يكون أفضل:

قال: "رمية الغاطس إلى يوشيدا، ربما رأى واحدة أكثر من اللازم هناك".

أخفق هولمز في التصدي للمرة الخامسة في 24 فرصة.

قال يوشيدا: "لو رمى كرة منزلقة هناك، لكانت القصة مختلفة".

مع وجود العداء التلقائي ديفيد هاميلتون في المركز الثاني، سدد رافايلا كرة سريعة 1-0 فوق قلب اللوحة من كانلي (0-1). وسجّل اللاعب الصاعد هدفه العاشر على أرضه هذا الموسم في حديقة النصب التذكاري خارج الملعب المركزي.

قال رافايلا الذي كان يلعب في ملعب يانكي ستاديوم للمرة الأولى: "لطالما كنت من مشجعي ريد سوكس وهذا النوع من المباريات (هي) المباريات التي أحلم بها دائماً، حيث كنت أحظى بتلك الضربات". "هذه هي نوعية المباريات التي أردت حقًا أن أكون فيها."

قدم جاستن سلاتن (5-2) مباراة تاسعة مثالية وأنهى كينلي يانسن المباراة في تصدياته رقم 17 في 18 فرصة، وهو رقم 437 في مسيرته، معادلاً فرانسيسكو رودريغيز في المركز الخامس. وانفرد خوان سوتو ليضع اثنين على أرض الملعب، لكن آرون جادج وأليكس فيردوجو خرج وأوسوالدو كابريرا على الأرض.

وخسر نيويورك أربع مباريات متتالية وتراجع إلى 1-6 في الأدوار الإضافية. كان فريق اليانكيز أفضل فريق في الدوري الرئيسي 49-21 حتى 12 يونيو وهو الأسوأ في الدوري منذ ذلك الحين.

قال آرون بون مدرب اليانكيز: "إنه وقت صعب وعلينا أن نبحث عن الفوز ونعود سريعًا غدًا، ونستعد للعب ونكتشف ما نحن مصنوعون منه قليلاً". "ستخضع للاختبار طوال الوقت مع وجود نقاط صعبة في الموسم وهو ما نحن عليه الآن بشكل واضح."

ارتكب أنتوني فولبي ودي جي لاماهيو خطأ ذهنيًا مزدوجًا كلف اليانكيز خسارة شوط في الشوط الثالث، حيث فشل كلاهما في الركض بقوة وسمح لفريق ريد سوكس بقلب كرة مزدوجة في نهاية الشوط.

وتسبب لاعب القاعدة الثاني في فريق ريد سوكس إنمانويل فالديز في خطأين غير مكتسبين في الشوط الرابع مع الخطأ رقم 67 في الدوري الرئيسي لبوسطن.

غادر لاعب القاعدة الثاني في فريق اليانكيز جليبر توريس في الشوط الرابع بعد تفاقم إصابته في الفخذ الأيمن أثناء ضربه ضربة أرضية أشعلت شرارة الشوط الرابع. كما أجبرته الإصابة في الفخذ على الغياب عن مباراة 20 يونيو ضد بالتيمور، ولم يعتقد مدرب اليانكيز بون أن الإصابة كانت كبيرة.

في مباراة تخللها تأخير مطري لمدة 38 دقيقة في منتصف الشوط الثالث، سمح نيستور كورتيس لاعب يانكيز الأساسي بشوط واحد وثلاث ضربات ومشية واحدة في ست جولات بينما أخرج ثمانية أشواط. حقق 4-3 مع 1.81 عصرًا على أرضه لكنه حقق 0-4 مع 5.63 عصرًا على الطريق.

سمح لاعب ريد سوكس الأساسي تانر هوك بثلاث أشواط واحدة مكتسبة ضربتين وأربع مشي في 3 1/3 أشواط.

كان لدى بون تعبير عن الفزع بعد مشاهدة أداء فريقه في الشوط الثالث.

مع وجود فولبي في المركز الثالث وليماهيو في المركز الأول وخروج لاعب واحد، سدد بن رايس كرة أرضية قوية إلى غونزاليس في المركز الأول. صعد غونزاليس على الكيس ورمى الكرة إلى رافايلا في المركز الثاني. لكن فولبي تباطأ في اتجاهه إلى المنزل وركض ليماهيو نحو الثانية بدلاً من الدخول في حالة من الركض وتم وضع علامة قبل أن يعبر فولبي اللوحة.

"قال فولبي، الذي اعتقد أن الكرة كانت خاطئة: "يجب أن أكون أفضل. "يجب أن أكون أفضل."

حصل فريق نيويورك على أشواطه في الشوط الرابع من الركضات الأرضية التي سجلها ويلز وترينت جريشام حول مسيرة فولبي المحملة بالقواعد.

اصطفت حشود كبيرة خارج ملعب اليانكيز قبل أربع ساعات من الرمية الأولى في ليلة توزيع الرؤوس الهزازة لجورج كوستانزا، وهو عرض ترويجي يركز على سكرتير الفريق المتنقل الذي لعب دوره جيسون ألكسندر في مسلسل "ساينفيلد" من 1989-1998.

غرفة المدرب

ريد سوكس تم وضع اللاعب كريس مارتن (التهاب في المرفق الأيمن) على قائمة الإيقاف لمدة 15 يوماً بأثر رجعي من يوم الخميس، وتم استدعاء اللاعب كام بوسر من فريق وورسيستر من الدرجة الثالثة.