أقدم حفرية لشرغوف عملاق تكشف أسرار التطور
اكتشف العلماء أقدم حفرية لشرغوف عملاق من الأرجنتين، تعود لأكثر من 160 مليون سنة. الحفرية تكشف عن تفاصيل مذهلة حول تطور الضفادع واستراتيجيات بقائها. تعرف على هذا الاكتشاف الثوري في عالم الحفريات!

اكتشاف أقدم حفرية ليرقة الضفدع
اكتشف العلماء أقدم حفرية معروفة لشرغوف عملاق كان يتلوى منذ أكثر من 160 مليون سنة.
تفاصيل الحفرية الجديدة
وتتجاوز الحفرية الجديدة، التي عُثر عليها في الأرجنتين، صاحب الرقم القياسي القديم السابق بحوالي 20 مليون سنة.
أهمية الحفرية في علم الأحياء
وقد طُبعت على لوح من الحجر الرملي أجزاء من جمجمة الشرغوف وعموده الفقري، بالإضافة إلى طبعات من عينيه وأعصابه.
شاهد ايضاً: البونوبو في الكونغو يشكلون مجموعات من الفتيات للدفاع عن أنفسهن ضد العدوان الذكوري، وفقًا لدراسة
قالت مؤلفة الدراسة ماريانا تشوليفر، عالمة الأحياء في جامعة ميمونيدس في بوينس آيرس: "إنه ليس أقدم شرغوف معروف فحسب، بل هو أيضاً الأقدم والأكثر حفظاً بشكل رائع".
تاريخ تطور الضفادع
يعرف الباحثون أن الضفادع كانت تتنقل منذ 217 مليون سنة مضت. ولكن كيف ومتى تطورت بالضبط لتبدأ كضفادع صغيرة لا يزال غير واضح.
الضفادع عبر العصور
يضيف هذا الاكتشاف الجديد بعض الوضوح إلى هذا الجدول الزمني. يبلغ طول الضفدع الصغير حوالي نصف قدم (16 سنتيمترًا)، وهو نسخة أصغر من الضفدع العملاق المنقرض.
تأثير الاكتشاف على الفهم العلمي
قال بن كليجمان، عالم الحفريات في متحف سميثسونيان الوطني للتاريخ الطبيعي الذي لم يشارك في البحث: "لقد بدأ هذا الاكتشاف في المساعدة على تضييق الإطار الزمني الذي يصبح فيه الضفدع ضفدعًا".
استراتيجيات بقاء البرمائيات
تتشابه الحفرية بشكل لافت للنظر مع الضفادع الصغيرة اليوم - حتى أنها تحتوي على بقايا نظام السقالة الخيشومية التي تستخدمها الضفادع الصغيرة في العصر الحديث لغربلة جزيئات الطعام من الماء.
كيف نجت الضفادع من الانقراضات الجماعية
وهذا يعني أن استراتيجية بقاء البرمائيات على قيد الحياة ظلت مجربة وصحيحة لملايين السنين، مما ساعدها على الصمود أمام العديد من الانقراضات الجماعية، كما قال كليجمان.
أخبار ذات صلة

لماذا من غير المرجح أن يصطدم الكويكب 2024 YR4 بالأرض في عام 2032 وكيف يتابع العلماء ذلك

دليلك لعام 2025 لرصد السماء ليلاً ولحظات سماوية مدهشة أخرى

احتفالات بالقمر، فيلم عن القمر، وحتى قمر كامل يميز الذكرى الخامسة والخمسين لهبوط أبولو 11
