قتل القائد الإرهابي أبو حذيفة: تفاصيل العملية والتأثيرات
قيادي بارز في تنظيم الدولة الإسلامية قتل في مالي. التقرير يكشف عن مقتل أبو حذيفة وصلته بغارات وهجمات جهادية في منطقة الساحل، وتأثير تطور العلاقات الدولية على المنطقة.

مقتل قائد تنظيم الدولة في مالي
كان أبو حذيفة على صلة بالعديد من الغارات البارزة في منطقة الساحل.
وشمل ذلك هجومًا في عام 2017 أسفر عن مقتل أربعة جنود أمريكيين وعدة جنود من النيجر.
وقد عانت كل من مالي وبوركينا فاسو والنيجر من هجمات لا هوادة فيها من قبل المقاتلين الجهاديين.
وتخضع الدول الثلاث لحكم عسكري، وقد طورت علاقات وثيقة مع روسيا بينما قطعت علاقاتها مع الحلفاء الغربيين بما في ذلك الولايات المتحدة.
وقد رحبت هذه الدول بالمساعدة العسكرية الروسية بينما أجبرت قوات من دول أخرى على المغادرة.
وصف التقرير الذي بثه التلفزيون الحكومي في مالي أبو حذيفة، الذي كان يُعرف أيضًا باسم هيغو، بأنه مواطن مغربي وقائد في ما يُسمى بولاية الساحل التابعة للتنظيم.
العملية العسكرية ومكان القتل
وذكر التقرير أنه قُتل يوم الأحد في عملية في بلدة إنديليمان الشمالية في منطقة ميناكا، واصفًا إياها بأنها "انتصار على شر مستطير".
وقالت الحكومة الأمريكية إن حفيظة كان مطلوبًا لصلته بهجوم على فريق من القوات الخاصة الأمريكية في النيجر في عام 2017 أدى إلى مقتل أربعة جنود أمريكيين وأربعة جنود نيجريين.
وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية في وقت لاحق مسؤوليته عن الهجوم.
أخبار ذات صلة

الاتحاد الأوروبي يُطالب بوقف التمويل إلى ليبيا بعد اكتشاف مقابر جماعية "مروعة"

والدة علاء عبد الفتاح على وشك الانهيار

قتل فيلٌ سائح أمريكي يبلغ من العمر 80 عامًا في زامبيا
