تطورات العاصفتين جولييت وفرناند في المحيطات
تشكلت العاصفة الاستوائية جولييت في المحيط الهادئ دون تهديد مباشر لليابسة، بينما تواصل فرناند مسارها في الأطلسي. تعرف على تفاصيل تطورات هاتين العاصفتين وتأثيراتهما المحتملة في تقريرنا.

تشكلت العاصفة الاستوائية جولييت يوم الاثنين في المحيط الهادئ على بعد مئات الأميال من شبه جزيرة باخا كاليفورنيا المكسيكية بينما كانت العاصفة الاستوائية فرناند تتموج في المحيط الأطلسي.
وقال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير ومقره ميامي إنه لم تكن هناك أي ساعات ساحلية أو تحذيرات سارية لأي من العاصفتين.
وقال خبراء الأرصاد إن جولييت لم تشكل أي تهديد مباشر على اليابسة. كانت العاصفة على بعد حوالي 440 ميلاً (708 كيلومترات) جنوب غرب الطرف الجنوبي لشبه جزيرة باجا كاليفورنيا. وبلغت سرعة رياحها القصوى المستمرة 40 ميلاً في الساعة (64 كيلومتراً في الساعة).
وكانت تتحرك باتجاه الغرب والشمال الغربي بسرعة 13 ميلاً في الساعة (21 كيلومتراً في الساعة). ومن المتوقع أن تزداد قوة خلال يوم الثلاثاء، على أن تضعف ابتداءً من يوم الأربعاء.
في حوض المحيط الأطلسي، تشكلت فرناند يوم السبت لكنها كانت بعيدةً عن اليابسة ومن المتوقع أن تظل فوق مياه المحيط المفتوحة. وكانت على مسافة بعيدة شرق برمودا ومن المتوقع أن تنحرف أكثر نحو الشمال الشرقي مع ابتعادها عن برمودا.
أخبار ذات صلة

النائب العام في المكسيك يذكر وجود مخالفات في تحقيق موقع قتل مزعوم لعصابة المخدرات

بريطانيا ستزيد إنفاقها الدفاعي إلى 2.5% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2027، كما يقول ستارمر قبل يومين من اجتماع ترامب

عرض "السيرك الأول" لجوليان فورني يحوّل الأزياء الراقية إلى عرض مسرحي في باريس
