السيناتور جينيفر برانين تفوز بمقعد في المحكمة العليا في ولاية ميسيسيبي

فازت السيناتور جينيفر برانين بمقعد في المحكمة العليا في ولاية ميسيسيبي، متغلبة على القاضي جيم كيتشنز.

أعلنت وكالة أسوشيتد برس يوم الجمعة عن فوز برانين بالسباق الانتخابي حيث أعلنت المقاطعات عن النتائج الرسمية لانتخابات الإعادة في 26 نوفمبر.

تقدم كيتشنز وبرانين إلى جولة الإعادة كمتقدمين بين خمسة مرشحين في الانتخابات العامة التي جرت في 5 نوفمبر. وقد خاضا الانتخابات في الدائرة 1، المعروفة أيضًا باسم الدائرة المركزية، والتي تمتد من منطقة الدلتا عبر منطقة مترو جاكسون وحتى حدود ألاباما.

يترشح المرشحون القضائيون في ميسيسيبي دون تصنيفات حزبية. لكن المناطق الديمقراطية دعمت إلى حد كبير كيتشنز، ودعمت المناطق الجمهورية برانين.

حظيت برانين بتأييد الحزب الجمهوري في الولاية. وتصف نفسها بأنها "محافظة دستورية" وتقول إنها تعارض "القضاة الليبراليين والناشطين" و"اليسار الراديكالي".

كان كيتشنز يسعى لولاية ثالثة، وهو الأقدم من بين رئيسي المحكمة، مما جعله في المرتبة التالية لمنصب رئيس المحكمة. وقد تم تأييده من قبل صندوق العمل التابع لمركز قانون الفقر الجنوبي، الذي يطلق على نفسه اسم "محفز للعدالة العرقية في الجنوب وخارجه".

في سبتمبر، انحاز كيتشنز إلى جانب رجل محكوم عليه بالإعدام في قضية إدانة بالقتل تراجعت فيها شاهدة رئيسية عن شهادتها. وفي عام 2018، عارض كيتشنز في قضيتين محكوم عليهما بالإعدام تتعلقان باستخدام عقار الميدازولام في عمليات الإعدام التي تنفذها الدولة.