وورلد برس عربي logo

إيران تشن هجمات صاروخية على حيفا وتل أبيب

شنت إيران هجمات صاروخية جديدة على إسرائيل، مستهدفةً حيفا وتل أبيب، مما أسفر عن إصابات وحرائق. في ظل تصاعد التوترات، زعمت وسائل الإعلام الإيرانية أن الهجمات جزء من "عملية الوعد الصادق الثالثة". تابعوا التفاصيل على وورلد برس عربي.

أخبار عاجلة حول الهجمات الإيرانية على إسرائيل، مع التركيز على الصواريخ فوق حيفا وتل أبيب وتأثيرها على المدنيين.
شارك الخبر:
FacebookTwitterLinkedInEmail

شنت إيران جولة جديدة من الضربات الصاروخية ضد إسرائيل في وقت متأخر من يوم السبت، حيث تم الإبلاغ عن حرائق وأعمدة من الدخان في موقع حساس في مدينة حيفا الشمالية.

وأظهرت الصور ومقاطع الفيديو عشرات الصواريخ، أو شظايا لصواريخ، فوق سماء حيفا وتل أبيب، كما تم الإبلاغ عن سقوط صواريخ في مدينة طمرة الشمالية.

وقالت طواقم الإسعاف الإسرائيلية إن خمسة أشخاص على الأقل أصيبوا في الهجمات على حيفا، مضيفةً أن صاروخًا أصاب مبنى من طابقين في طمرة مما أسفر عن مقتل امرأة وإصابة 13 آخرين.

شاهد ايضاً: المحققون القانونيون البارزون في الأمم المتحدة يخلصون إلى أن إسرائيل مذنبة بارتكاب إبادة جماعية في غزة

وقد زادت القيود المفروضة على وسائل الإعلام من صعوبة تقييم الأضرار الكاملة الناجمة عن الضربات الإيرانية، حيث تمتثل وسائل الإعلام الإسرائيلية للقواعد التي وضعها الجيش الإسرائيلي.

وجاءت هذه الهجمات على إسرائيل في الوقت الذي وردت فيه تقارير عن اندلاع حرائق في أجزاء من العاصمة الإيرانية طهران، ودوت صفارات الإنذار ردًا على الغارات الجوية الإسرائيلية.

وقالت وسائل الإعلام الإيرانية إن البلاد بدأت الموجة الثانية من "عملية الوعد الصادق الثالثة" على إسرائيل، باستخدام مزيج من الطائرات بدون طيار و"أكثر من 100" صاروخ، حيث كانت حيفا وتل أبيب الهدف الرئيسي الليلة.

شاهد ايضاً: إسرائيل تقتل رياضيًا فلسطينيًا أثناء بحثه عن المساعدة في جنوب غزة

وذكر التلفزيون الرسمي أن "الهجوم سيقلق نوم السكان".

وزعم تلفزيون برس تي في الإيراني أن الصواريخ الإيرانية والطائرات بدون طيار ضربت أهدافًا عسكرية.

أخبار ذات صلة

Loading...
حشود من الفلسطينيين في غزة يسعون للحصول على المساعدات الإنسانية، وسط أجواء مشحونة وتوترات مستمرة.

لجنة برلمانية بريطانية تحقق في أعمال مجموعة بوسطن الاستشارية في غزة

في خضم الجدل المتصاعد حول دور مجموعة بوسطن الاستشارية في غزة، تبرز تساؤلات حادة حول الشفافية والممارسات الإنسانية. كيف ستؤثر هذه التداعيات على جهود الإغاثة؟ تابعونا لاستكشاف التفاصيل الدقيقة والآثار المحتملة لهذه القضية المثيرة.
الشرق الأوسط
Loading...
حشود كبيرة في مهرجان غلاستونبري، مع تواجد أعلام فلسطينية وأعلام أخرى، تعبيرًا عن الدعم للقضية الفلسطينية.

هتافات "الموت لجيش الدفاع الإسرائيلي" تتردد في مهرجان غلاستونبري وسط الغضب من الحرب على غزة

في مهرجان غلاستونبري، تصاعدت الأجواء مع هتافات "الموت لجيش الدفاع الإسرائيلي"، حيث قادت فرقة بوب فيلان الجمهور نحو دعم القضية الفلسطينية. تعكس هذه اللحظات القوية التوترات السياسية الراهنة، فهل ستستمر الأصوات في التعبير عن الحقائق المخفية؟ تابعوا التفاصيل المثيرة!
الشرق الأوسط
Loading...
محاسن الخطيب، فنانة فلسطينية، تبتسم أمام شاشتي كمبيوتر، تستخدم موهبتها في الرسم لدعم قضايا حقوق الإنسان في غزة.

محاسن الخطيب: الفنانة التي جسدت الحرب في غزة تُقتل في غارة جوية إسرائيلية

في قلب أهوال الحرب الإسرائيلية على غزة، كانت محاسن الخطيب تعبر عن معاناة شعبها من خلال فنها، حتى أن القصف لم يمنعها من مشاركة قصص الأمل. تعالوا لتتعرفوا على حياة هذه الفنانة الشجاعة وكيف تركت بصمة لا تُنسى في قلوب محبيها.
الشرق الأوسط
Loading...
جنود لبنانيون يرتدون زيهم العسكري ويحملون جثمان أحد زملائهم مغطى بعلم لبنان، يعكس التضحية في ظل التوترات الحالية.

ليس محايدًا لكنه لا يقاتل: الجيش اللبناني يسير على حبل مشدود في مواجهة الغزو الإسرائيلي

في خضم تصاعد التوترات على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، يبقى الجيش اللبناني في موقف حرج يتطلب منه اتخاذ قرارات صعبة. هل سيستطيع الجيش الحفاظ على الثقة مع الجنوبيين في ظل التحديات الكبيرة؟ تابعوا معنا لاكتشاف كيف يتعامل الجيش مع هذه الأوضاع المتوترة.
الشرق الأوسط
الرئيسيةأخبارسياسةأعمالرياضةالعالمعلومصحةتسلية