إصابة مراهق بكولومبيا البريطانية بإنفلونزا الطيور
أعلنت الصحة في كولومبيا البريطانية عن إصابة مراهق بإنفلونزا الطيور، حيث تم نقله للمستشفى في حالة حرجة. التحقيقات جارية لمعرفة كيفية انتقال الفيروس، مع عدم وجود إصابات بين المخالطين. تفاصيل أكثر على وورلد برس عربي.

إصابة مراهق كندي بإنفلونزا الطيور
- أكد مسؤولو الصحة يوم الأربعاء إصابة مراهق من كولومبيا البريطانية بإنفلونزا الطيور وقالوا إن الفيروس مرتبط بتفشي الدواجن في المقاطعة.
تفاصيل الإصابة وتأثيرها على الصحة
وقالت وكالة الصحة العامة الكندية في بيان لها إن الاختبارات الأولية أشارت إلى أن إصابة المراهق كانت بسبب إنفلونزا الطيور وتأكدت في اختبارات أخرى.
حالة المراهق في المستشفى
وقد تم نقل المراهق إلى المستشفى في فانكوفر منذ يوم الجمعة وتم الإبلاغ عن حالته الحرجة يوم الثلاثاء.
كيفية انتقال الفيروس
قالت الدكتورة بوني هنري، مسؤولة الصحة في المقاطعة، يوم الثلاثاء، إنه ليس من الواضح كيف التقط المراهق الفيروس، الذي تم اكتشافه مؤخرًا في الطيور البرية والدواجن في المقاطعة. وأضافت أن المراهق لم يُعرف عنه أي اتصال بالحيوانات المصابة.
الأعراض التي ظهرت على المراهق
وقالت هنري إن المراهق كان بصحة جيدة قبل أن تظهر عليه الأعراض منذ أكثر من أسبوع - في البداية احمرار العين والسعال والحمى.
انتشار إنفلونزا الطيور في أمريكا الشمالية
تنتشر إنفلونزا الطيور H5N1 على نطاق واسع في الولايات المتحدة بين الطيور البرية والدواجن والأبقار وعدد من الحيوانات الأخرى. وقد ثبتت هذا العام إصابة 46 شخصًا في الولايات المتحدة - معظمهم من عمال المزارع - بأعراض خفيفة في الغالب.
اختبارات السلامة والتواصل مع المخالطين
وفي كندا، تم اختبار حوالي ثلاثين شخصًا ممن كانوا على اتصال بالمراهقين. وقالت هنري إنه لم يكن لدى أي منهم دليل على الإصابة بالعدوى.
جهود المسؤولين لفهم انتشار الفيروس
يحاول المسؤولون معرفة كيفية إصابة المراهق بالعدوى، على الرغم من أن هنري قالت إن ذلك قد لا يمكن تحديده أبدًا. في كولومبيا البريطانية، تم اكتشاف الفيروس في الدواجن والطيور البرية وبعض الحيوانات الصغيرة. لم يتم العثور على إنفلونزا الطيور في الأبقار الحلوب في المقاطعة.
أخبار ذات صلة

اتفقت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية على مشروع "معاهدة وبائية" لتجنب أخطاء COVID-19

وزارة الزراعة الأمريكية تفتح تحقيقًا داخليًا بشأن تفشي فيروس "بوارز هيد" القاتل

القدامى يدافعون عن العلاج بالعقاقير النفسية، ولكن قد لا يكون كافياً لإنقاذ تطبيق الدواء MDMA
