وورلد برس عربي logo

حكاية جد فلسطيني يواجه الألم والصمود

ارتقى خالد نبهان بعد استشهاد حفيدته ريم في قصف إسرائيلي، ليصبح رمزًا لفقدان الفلسطينيين وصمودهم. تعكس تجربته معاناة غزة، حيث قُتل الآلاف ودُمرت البنية التحتية، لكن الأمل لا يزال قائمًا.

رجل فلسطيني يحتضن حفيدته الصغيرة، معبرة عن الحب والحنان، في سياق مأساة الحرب في غزة وتأثيرها على العائلات.
خالد نبهان يلعب مع حفيدته ريم البالغة من العمر ثلاث سنوات، التي قُتلت في هجوم إسرائيلي في نوفمبر 2023.
شارك الخبر:
FacebookTwitterLinkedInEmail

استشهاد خالد نبهان وتأثيره على المجتمع الفلسطيني

ارتقى رجل فلسطيني انتشر رثاؤه المؤثر لحفيدته المتوفاة على وسائل التواصل الاجتماعي العام الماضي على يد الجيش الإسرائيلي.

تفاصيل استشهاد خالد نبهان في قصف غزة

و وفقًا لصحفيين فلسطينيين ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، ارتقى خالد نبهان خلال القصف الإسرائيلي لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

ردود الفعل على استشهاد حفيدته ريم

ذاع صيت نبهان بعد استشهاد حفيدته في هجوم إسرائيلي في غزة في نوفمبر 2023، وانتشرت لقطات له وهو ينعي الطفلة البالغة من العمر ثلاث سنوات عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

لقطات مؤثرة من وداع "روح الروح"

شاهد ايضاً: يقول مراقبو الأسرى إن الفلسطينيين من غزة "يعيشون جحيمًا" في السجون الإسرائيلية

وصف الجد الطفلة، التي تُدعى ريم، بأنها "روح الروح" بينما كان يحمل جثمانها الهامد، مما جذب الانتباه الدولي خلال المراحل الأولى من الحرب.

دور خالد نبهان في دعم الفلسطينيين الآخرين

وبعد استشهاد ريم ونزوحها من قبل الجيش الإسرائيلي، انتشر نبهان مرة أخرى على مواقع التواصل الاجتماعي حيث تم تصويره وهو يساعد في إطعام الفلسطينيين الآخرين في غزة.

الآثار الإنسانية للقصف الإسرائيلي على غزة

أصبحت تجربته رمزًا للخسارة التي عانى منها الفلسطينيون في غزة والصمود الذي لا يزالون يظهرونه.

تأثير الحرب على المدنيين والمرافق العامة

شاهد ايضاً: الرئيس السابق للمخابرات العسكرية الإسرائيلية يصف عدد الشهداء في غزة بأنه "ضروري"

فمنذ أكثر من 14 شهرًا والجيش الإسرائيلي يقصف القطاع ، حيث تم استهداف المناطق الإنسانية والمدارس ومخيمات اللاجئين والمستشفيات والمناطق السكنية.

الإحصائيات المروعة لضحايا الحرب في غزة

وقد قتلت القوات الإسرائيلية أكثر من 45,028 فلسطينيًا في غزة منذ أكتوبر 2023، وجرحت أكثر من 106,962 شخصًا، وفقًا لأحدث الأرقام الصادرة عن وزارة الصحة والمسؤولين المحليين.

المفقودون والدمار المستمر في القطاع

وهناك آلاف آخرون في عداد المفقودين والمفترض أنهم استشهدوا تحت الأنقاض.

شاهد ايضاً: لقطات جديدة تظهر اللحظات الأخيرة للناشط في "لا أرض أخرى"

وتحوّل جزء كبير من القطاع إلى أرض خالية من المباني والبنية التحتية المدمرة.

أخبار ذات صلة

Loading...
تجمع أطفال وراشدون يحملون الأعلام الفلسطينية في مظاهرة تعبيراً عن دعمهم للقضية الفلسطينية في ليبيا.

مسؤول ليبي رفيع يتفاوض مع إسرائيل لإعادة توطين الفلسطينيين من غزة

تتسارع الأحداث في ليبيا مع محادثات سرية تجري بين مسؤولين حكوميين وإسرائيليين حول إمكانية إعادة توطين الفلسطينيين المطرودين من غزة. بينما ترفض حكومة الدبيبة هذا الاقتراح، يبقى السؤال: ما الذي تخبئه الأيام المقبلة لهذا الملف الشائك؟ تابعوا معنا لتكتشفوا المزيد حول هذه القضية المثيرة.
الشرق الأوسط
Loading...
محتجون فلسطينيون يحملون الأعلام الفلسطينية ويظهرون التضامن مع حماس، بينما يقف جنود مسلحون في الخلفية.

لماذا لن تستسلم حماس

غزة، أرض الألم والمقاومة، تعيش تحت وطأة الحصار، لكن حماس ترفض الاستسلام. بينما يحتسي البعض القهوة في تل أبيب، تواصل الحركة تحدي العروض الإسرائيلية. هل ستنجح المساعي الدبلوماسية أم ستبقى غزة ساحة للصراع؟ تابعوا لتكتشفوا المزيد عن هذه القصة المعقدة.
الشرق الأوسط
Loading...
مؤتمر السودان 2025، مع ظهور وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، يناقش الأوضاع الإنسانية والنزاع في السودان.

مؤتمر لندن حول السودان "فشل دبلوماسي" بعد إعلان الدعم السريع حكومة موازية

في خضم الفوضى التي شهدها مؤتمر لندن حول النزاع في السودان، تتزايد المخاوف من استمرار الفظائع التي ترتكبها قوات الدعم السريع. مع تصاعد العنف ضد المدنيين في دارفور، يبقى السؤال: هل ستتمكن القوى الدولية من إيجاد حلول حقيقية؟ تابعوا معنا لتكتشفوا المزيد عن هذه الأزمة الإنسانية المروعة.
الشرق الأوسط
Loading...
دبابة إسرائيلية تتحرك في منطقة غبارية، تعكس تصاعد التوترات العسكرية في الصراع المستمر في غزة ولبنان.

إسرائيل تهاجم قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام، والمسعفين، والمستشفيات، والعالم يتجاهل ذلك

في عالم مليء بالانتهاكات، تبرز قصة إسرائيل كفصل مأساوي من تاريخ الإنسانية، حيث تتوالى جرائم الحرب وتدمير الأنظمة الصحية في غزة. هل ستظل الضمائر الدولية صامتة أمام هذا العدوان؟ تابعوا التفاصيل المثيرة في هذا المقال الذي يكشف الحقائق المخفية.
الشرق الأوسط
الرئيسيةأخبارسياسةأعمالرياضةالعالمعلومصحةتسلية