مسيرة دعم حزب القانون والعدالة في وارسو
شارك آلاف في مسيرة مناهضة للحكومة في وارسو، بدعوة من حزب القانون والعدالة لتعزيز الدعم قبل الانتخابات الرئاسية. زعيم الحزب ياروسلاف كاتشينسكي اتهم الحكومة الحالية بالفساد. تعرف على التفاصيل في وورلد برس عربي.

احتجاجات ضد الحكومة البولندية: خلفية وأسباب
شارك آلاف الأشخاص في مسيرة مناهضة للحكومة نظمها حزب المعارضة البولندي القومي المحافظ لتعزيز الدعم قبل الانتخابات الرئاسية التي ستجرى العام المقبل.
دعوة ياروسلاف كاتشينسكي للأنصار
ودعا زعيم حزب القانون والعدالة ياروسلاف كاتشينسكي أنصاره إلى النشاط على المستويين الاجتماعي والسياسي ودعم مرشح الحزب في الانتخابات الرئاسية العام المقبل. ولم يُسمِّ مرشحه بعد.
اتهامات كاتشينسكي للحكومة الحالية
كما اتهم كاتشينسكي الحكومة المؤيدة للاتحاد الأوروبي بالعمل ضد مصالح البلاد وانتهاك قوانينها، وأشار إلى التحقيقات التي فُتحت مؤخرًا في مزاعم سوء الإدارة والفساد في حكومة القانون والعدالة.
التجمعات الشعبية: مظاهر الاحتجاج
احتشد ما يصل إلى 4000 شخص يحملون الأعلام الوطنية البيضاء والحمراء في التجمع الذي أقيم في طقس عاصف خارج وزارة العدل في وارسو، والذي أصبح رمزًا لسنوات من الخلافات العميقة بين مؤيدي كاتشينسكي ودونالد توسك، رئيس الوزراء الحالي وزعيم حزب المنصة المدنية من يمين الوسط.
عدد المشاركين والأعلام الوطنية
واجه حزب القانون والعدالة، الذي حكم بولندا لما يقرب من عقد من الزمان منذ عام 2015 حتى عام 2023، انتقادات من بروكسل وتوسك على حد سواء بسبب إجراء تغييرات في النظام القضائي البولندي اعتُبرت غير ديمقراطية.
الانتقادات الموجهة لحزب القانون والعدالة
كما سئم الكثيرون في الدولة التي يبلغ عدد سكانها 38 مليون نسمة من اللغة العدوانية والانقسامية التي استخدمها كاتشينسكي، الذي أملى سياسات الحكومة من على الهامش، لحشد الدعم.
تأثير الانتخابات الأخيرة على الحزب
خسر الحزب السلطة في انتخابات عام 2023، لكنه لا يزال يمارس سيطرته من خلال الرئيس أندريه دودا، المتحالف مع حزب القانون والعدالة. كان دودا، الذي تنتهي ولايته الثانية والأخيرة في أغسطس/آب، يعرقل العديد من مشاريع القوانين الحكومية.
أخبار ذات صلة

زيارة المشرعين الأمريكيين الثنائية إلى تايوان تشير إلى الدعم رغم الكلمات القاسية والرسوم الجمركية من ترامب

سياح أستراليون يتعرضون للتسمم الشديد بالكحول بعد حفلة في مدينة لاوس السياحية

حوالي 140 مسلمًا من الروهينغا على متن قارب خشبي قبالة سواحل إندونيسيا وسط رفض السكان السماح لهم بالرسو
