سجين أيداهو يقر بالهروب ويواجه تهماً إضافية
مقال جديد: سجين يعترف بالهروب ويواجه تهم جنائية بعد هجوم عنيف على ضباط الإصلاحية في أيداهو. تفاصيل مثيرة في وورلد برس عربي. #أخبار #جرائم

اعتراف سجين بالهرب من السجن في أيداهو
تقدم سجين من ولاية أيداهو بإعترافه بالهروب من السجن في مارس، بعد أن هاجم ضباط الإصلاحيات، وأعترف بتلك التهمة، فيما يواجه إمكانية تعزيز الإدانة بجنايتين محتملتين قد تزيد من عقوبته. وقد تم تقديم الإقرار بالذنب من قبل سكايلر ميد في المحكمة الجزئية الرابعة يوم الأربعاء، وسيتم حكمه في يوليو، حيث يمكن أن يواجه عقوبة السجن مدى الحياة.
تفاصيل الهجوم على ضباط الإصلاحية
وقعت أعمال عنف في 20 مارس في مستشفى في بويز، حيث كان ضباط إدارة الإصلاح في أيداهو يستعدون لنقل ميد إلى السجن بعدما تم علاجه من إصابته، وأفاد ممثلو الادعاء بأن نيكولاس أومفنور أطلق النار على اثنين من ضباط الإصلاحية، وأصيب ضابط ثالث عندما ظن زميله أنه هو المسؤول عن إطلاق النار وأطلق النار أيضًا، لكن الضباط الثلاثة نجوا جميعًا.
تفاصيل القبض على السجينين
فروا ميد وأومفينور من مكان الحادث، وقادوا سيارتهما إلى الشمال وسط ولاية أيداهو، قبل أن يعودوا إلى النصف الجنوبي من الولاية، حيث تم اعتقالهم في اليوم التالي.
التهم الموجهة ضد أومفنور وميد
اتُهم أومفنور بثلاث تهم بالاعتداء بالضرب المبرح على ضباط إنفاذ القانون، واستخدام سلاح ناري أثناء ارتكاب جريمة، والمساعدة والتحريض على الهرب، وجميعها جنايات. لم يقدم إقرارًا بالذنب بعد، ولكن من المقرر عقد جلسة استماع في وقت لاحق من هذا الشهر.
تعزيزات جنائية محتملة لميد
ويواجه ميد أيضًا تعزيزات جنائية لأن المدعين العامين يقولون إنه تآمر أو ساعد أمبهانور في إلحاق الأذى باثنين من الضباط. ولم يقدم بعد إقراراً بهذه الادعاءات. وسيتم تناولها في جلسة استماع من المقرر عقدها في 20 يونيو، وفقًا لوثائق المحكمة.
ردود فعل محامي الدفاع
لم يرد محامي الدفاع عن ميد على الفور على رسالة صوتية، ولم يتسن الوصول إلى محامي الدفاع عن أمبهينور بعد ظهر الأربعاء.
أخبار ذات صلة

المحاكمة ستحدد من سيتحمل دفع تسوية بقيمة 600 مليون دولار في حادث انحراف قطار نورفولك ساوثيرن الكارثي

153 فائزًا بجائزة نوبل وجائزة الغذاء العالمية يسعون لإيجاد طرق جديدة لزيادة إنتاج الغذاء تلبيةً للاحتياجات المتزايدة عالميًا

وفاة شابتان أثناء السباحة في شاطئ كوني آيلاند في نيويورك، حسب تصريحات الشرطة
