تهديدات بالقنابل تؤدي لإغلاق مؤقت للبرلمان النرويجي
احتمال تهديد بوجود قنابل يؤدي إلى إغلاق مؤقت للبرلمان النرويجي، لكن السلطات تؤكد الوضع آمن. الشرطة تحقق في التهديدات وتعمل على حماية المبنى والموظفين. #اسوشيتد_برس

إغلاق مؤقت لمجلس النواب النرويجي بسبب تهديدات بقنابل
كوبنهاغن، الدنمارك أدت تهديدات بوجود قنابل إلى إغلاق مؤقت للبرلمان النرويجي يوم الأربعاء، بينما استمرت المناقشات داخل البرلمان.
انتشار الشرطة المسلحة وتحصين الشوارع المحيطة
انتشرت الشرطة المسلحة بشكل كبير خارج الجمعية وتم تحصين الشوارع المحيطة. تم رصد كلاب كشف المتفجرات وهي تعمل خارج المبنى.
إعادة فتح مجلس الشورى بعد ساعتين من الإغلاق
تم إعادة فتح مجلس الشورى المكون من 169 عضو بعد أكثر من ساعتين. وصرح ضابط شرطة كبير، سفين بييلاند، بأن السلطات "واثقة الآن من أن الوضع آمن".
تأكيدات السلطات حول سلامة الوضع داخل المجلس
شاهد ايضاً: إيشيبَا الياباني ورئيس الناتو يتعهدان بتعزيز الروابط الأمنية مع تزايد التهديدات الإقليمية
خلال فترة الإغلاق، أبلغت إدارة الشورى النواب والموظفين عن طريق رسالة نصية أنه "ليس لدينا أي دليل على أن الوضع داخل مجلس الشورى خطير"، وذلك حسب تقارير وسائل الإعلام النرويجية.
ردود فعل وزيرة العدل على التهديدات بالقنابل
قالت وزيرة العدل إميلي إنجر ميل، التي شاركت في مناقشة صباح الأربعاء، إنه "من غير المريح وغير المقبول أن تكون التهديدات بالقنابل موجهة إلى البرلمان"، مضيفة أن الخدمة الأمنية النرويجية PST كانت أيضًا متورطة.
تفاصيل حول التهديدات التي تلقتها الشرطة
وقال بييلاند في وقت سابق إن تلقي واحدة من التهديدات كان يوم الثلاثاء في المساء ولكن تم اعتبارها غير موثوقة، بينما تم إرسال التهديد الثاني يوم الأربعاء إلى الشرطة في أوسلو. رفض الكشف عن التفاصيل.
التحقيقات والاعتقالات المتعلقة بالتهديدات
"هناك فرق في خطورة التهديدات الاثنتين"، قال بييلاند، مضيفًا أن الشرطة تعرف من قام بإرسال التهديد يوم الثلاثاء. وأضاف أنه لم يتم اعتقال أي شخص.
أخبار ذات صلة

تم إجبارهم على الاحتيال على الآخرين في جميع أنحاء العالم. والآن الآلاف محتجزون على حدود ميانمار

رئيس وزراء فرنسا ميشيل بارنييه يعود إلى عمله بعد إجراء عملية جراحية لإزالة آفة عنقية

سياسيون إيطاليون يعبرون عن قلقهم إزاء خرق البيانات الأخير الذي يزعم أنه أثر على 800,000 مواطن
