عودة القرش: تحدي جديد في بحيرة ميشيغان
القرش جيم دراير يعود لتحد جديد، سباحة عبر بحيرة ميشيغان بمساحة 83 ميلاً. برفقة قارب قابل للنفخ واتصالات فضائية للمساعدة. مغامرة تستحق المتابعة! #بحيرة_ميشيغان #جيم_دراير #مغامرات

محاولة جيم دراير لعبور بحيرة ميشيغان مرة أخرى
عاد القرش إلى الماء، محاولاً تكرار إنجازه الذي حققه عام 1998 بالسباحة عبر بحيرة ميشيغان.
تفاصيل السباحة: المسار والتحديات
دخل جيم دراير البحيرة في غراند هافن، ميشيغان، يوم الثلاثاء وبدأ السباحة إلى ويسكونسن. من المتوقع أن يغطي الطريق إلى ميلووكي حوالي 83 ميلاً (134 كيلومتراً)، على الرغم من أنه قد يكون أكثر من ذلك، اعتماداً على ظروف البحيرة.
التحضيرات والمخاطر المحتملة
وقال دراير، الذي أطلق على نفسه لقب "القرش" قبل أول سباحة تاريخية له، الشهر الماضي: "على الرغم من كل التدريب والتخطيط المكثف، إلا أنني أدرك المخاطر الكامنة في هذه السباحة الذاتية".
الدعم والمساعدة خلال السباحة
يقوم دراير (60 عاماً) بسحب الإمدادات في قارب قابل للنفخ متصل به. وستسمح له الاتصالات عبر الأقمار الصناعية بالاتصال بطاقم السباحة لطلب المساعدة إذا لزم الأمر.
الهدف من السباحة: جمع التبرعات والتوعية
وقال دراير، الذي يحاول أيضاً جمع المال لصالح جمعية كبار ضباط خفر السواحل الأمريكية غير الربحية: "آمل أن تجذب هذه المخاطرة المحسوبة خيال المغامرين في كل مكان بينما أشق طريقي عبر بحيرة ميشيغان التي تبدو بلا نهاية".
تاريخ عبور جيم دراير لبحيرة ميشيغان
سبح دراير عبر بحيرة ميشيغان، من تو ريفرز بولاية ويسكونسن إلى متنزه ولاية ميشيغان في عام 1998، وهو عمل شاق استغرق ما يقرب من 41 ساعة.
محاولة عام 1998: الإنجاز والتحديات
وقد حاول العام الماضي عبور البحيرة لكنه استسلم بعد 10 ساعات بسبب سوء الأحوال الجوية.
أخبار ذات صلة

حاكم ولاية كارولينا الشمالية يعلن عن مزيد من الحماية لحقوق الإجهاض قبيل ولاية ترامب القادمة

ظروف جفاف قياسية تهدد بزيادة حرائق الغابات في الولايات المتحدة وإمدادات مياه الشرب

مالك السفينة في انهيار جسر بالتيمور يسعى لتحميل المسؤولية للآخرين مع تطور قضية المسؤولية
